Coach Karim 2020

لو يعلم الناس الفواءد العظيمة التي تمنحها التنمية البشرية لممارسها والمؤمن بجدواها لجعلوا منها أولوية قصوى في حياتهم.
Si les gens savent l'importance et l’utilité du développement personnel ils l'aurons fait une priorités dans leurs vie.

Comment se libérer des phobies avec la PNL ?

Magnifique coach nadjib vraiment vous êtes a la hauteur de la discipline digne de la représenté fière de vous.

Qu'est-ce que la PNL? Quel rapport avec le Coaching? Pourquoi utilise-t-...

Bravo coach nadjib mizi vos réponses sont si clair et limpides.

قل لي من أصدقاءك أقول لك من أنت

وصايا مهمة

قد رأيت من اللازم التذكير ببعض المفاهيم والوصايا قبل حضور هذه الدورة:

1) إن للعملية التربوية خمسة عناصر وهي المربِي والمربىَّ والمنهج والزمن والمناخ، وعنصر واحد منها وهو المربِي يحمل عبء نجاح العملية التربوية بنسبة 60% ولذا فإليه نوجه خطابنا في هذه الدورة.



2) إن وضع القواعد ليس بالأمر السهل، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة، وعومل الطفل باحترام وصبر، فستجد أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاونا وأشد برا.



3) تذكر عزيزي المربي أن الأطفال هم عنوان الفطرة والبراءة وأنه يمكننا إخراج أحسن ما فيهم إذا أخرجنا أحسن ما فينا.



4) لا تتعامل بردود الأفعال، فالتوجيه والإرشاد أمر لازم لأبنائنا فمن المهم أن نعلمهم الآداب والأخلاق والمعاملات ونوطنهم على ذلك حتى يحسنوا التصرف في أمور حياتهم المتباينة. أما أن ننتظر توجيههم فقط عندما يفعلون شيئا أو يتفوهون بكلمة فهذا من الأخطاء الشائعة التي ينتج عنها كثير من المشكلات التربوية.



5) الحياة صعبة –أخي المربي- فلا تنغصها بسوء العلاقة مع أبنائك، فإن الأبناء وهم زينة الحياة الدنيا قد يكونون فاتحة الخير لك ومصدر سعادتك إن جعلت من وقتك وفكرك وجهدك ومالك، وإن أحسنت التصرف معهم في الجوانب المختلفة من حياتك وحياتهم فستسعد أيما سعادة.



6) الأطفال الذين لا يؤدبهم آباؤهم وأمهاتهم وهم صغار، سوف تؤدبهم الأيام والليالي وبدون رأفة عندما يخرجون للعالم، يبحثون فيه عن عمل أو يكوِّنون علاقات إجتماعية.



7) لا يقصد الأبناء إيذاء آبائهم إطلاقا لذلك لا تأخذ ما يفعلونه بشكل شخصي. قد يكون تفكيرهم في احتياجاتهم هم لا احتياجات آبائهم .. ربما كانوا أنانيين في ذلك أو ربما كان هذا طبيعة مرحلتهم السنية أو ربما لم يتعلموا حقوق آبائهم ولكنه في جميع الحالات مختلفة تماما عن الإيذاء العدواني المعتمد لآبائهم.



8) تربية الأبناء مهمة ليست بالسهلة إن عرفنا مفاتيحها وأحسنا التعامل مع تلك المفاتيح.



9) ينبغي عدم الاعتماد على المدرسة بشكل أساسي في تربية الطفل رغم أهمية التنسيق الواجب والذي ننصح به دوما بين البيت والمدرسة، فإن المعلم ليست لديه الرغبة ولا الوقت لتربية الأبناء، إنه يسعى لتعليم الطفل فقط وليس لتربيته .. وفرق كبير بين التعليم والتربية. كما أن هناك فرقا كبيرا أيضا بين الرعاية والتربية، فالتعليم جزء من التربية ورعاية الطفل كذلك، ولكن السعي الدءوب لتوجيه الطفل وملاحظته وتقويمه وتعديل سلوكه وممارسة الأنشطة معه وغرس القيم في نفسه والصبر عليه وغير ذلك من لوازم العملية التربوية يختلف عن تغطيته في برد الشتاء، وعلاجه عندما يمرض، وإطعامه وإلباسه ومساعدته في استذكار دروسه، وهي جميعا من لوازم الرعاية.

Coach karim ikhlef

En development personnel specialiser en coaching scolaire, familial et de vie

Tel: 0770 80 70 63

Ou 0553 19 08 20

Au Plaisir de vous coachez!

هل تعلمون بأنهم ضيوف الرحمان عندكم؟

كثيرا ما أجاب الآباء على سؤال (كيف تسعد أبنائك) بقولهم: بجلب الهدايا أو بالفسح أو بزيادة المصروف أو بعدم ضربهم أو .... أو ......



وفي هذا المحور نرد على هؤلاء بمفهوم السعادة الحقيقية وبكيفية إشباع الأبناء حبا وتبسما ولعبا واحتراما وإصغاء وتواصلا وحرية.

Coach karim ikhlef

En development personnel specialiser en coaching scolaire, familial et de vie

Tel: 0770 80 70 63

Ou 0553 19 08 20

Au Plaisir de vous coachez!

أهمية الاتصال الفعال والنوعي مع الأولاد

يخطئ بعضنا عندما يجعل التهديد والانتقاد والتأنيب والنهي هو لغة التواصل مع الآخرين، ويشتد الخطأ فداحة عندما يكون الآخرون هم أطفالنا حبات القلوب ونور العيون، فما تؤتي التربية ثمارها إلا بالتواصل وبإنطاق المشاعر.  فبالحب ننال ما نريد وبالتواصل نحقق الهدف والكلمة الطيبة صدقة.

تناول المحور الثالث بعض الإرشادات من أجل تحسين طريقتنا في التحدث مع الأبناء بلا إفراط أو تفريط، فالطفل يجب مناداته بأحب الأسماء إليه ويميل إلى من يمدحه ولا ينتقده بالساعات الطوال، كما أنه قليل التركيز فلا يتسع عقله للقوائم المطولة من الإرشادات والوصايا أو الخطب العصماء وذكرنا مدة تركيز الطفل في أعماره المختلفة، وتحدثنا عن لغة الجسد وأنها تمثل نسبة كبيرة مقارنة بلغة الكلام، وأفضنا الحديث عن أثر المدح في نفس الطفل والطرق الصحيحة له.

Coach karim ikhlef

En development personnel specialiser en coaching scolaire, familial et de vie

Tel: 0770 80 70 63

Ou 0553 19 08 20

Au Plaisir de vous coachez!

الحب مفتاح السعادة

1)         
أحببه

أحبب ولدك بتغير! نعم،
أحببه بصدق فإن المحبة الصادقة، والحنان، والعطف، وإظهار ذلك بالحركات والتواصل
الكلامي وتعابير الوجه له أثر كبير في نفس الابن. ولتكن دائماً هناك رسائل واضحة
للأبناء أنه مهما اختلفنا أو مهما أخطأت وقمنا بتصويب الخطأ فإننا والداك وما زلنا
نحبك ونقف إلى جانبك ولن يتغير شعورنا هذا أبداً.

هناك بعض الإجراءات إذا قام بها الأب والأم فعندئذٍ يمكن
أن تكون ملاحظاتنا وتعليقاتنا دقيقة إلى حد ما وهي:

1)    عبر عن حبك لابنك باللسان بقول (أنا أحبك يا)

2)    احضن ابنك فتأخذه بين ذراعيك بحنان ولطف

3)    ابتسم لطفلك كل يوم أفضل من التهجم عليه

4)    تقبيل الابن من واجبات المحبة للأبناء

5)    أشعر أطفالك من خلال معاملتك لهم أنك سعيد بهم

وليعلم الآباء والأمهات أنهم سيأخذون بالحب ما لا يستطيعون الوصول إليه بالأوامر الصارمة والقسوة والعنف، وأننا نجني البغض والحقد والفشل في نيل ما نريد منهم عندما نستخدم القوة والعنف معهم بينما نسعد ويسعدون معنا بالحب الذي نفيضه عليهم.

ü  
 حبك لطفلك لا يكون مشروطا:

لا تربط محبتك لطفلك بأن
يتأدب أو يتوقف عن الشتم أو العناد، يعني أنك تحبه بغض النظر عن أفعاله أو
سلوكياته أو إنجازاته أو أي شيء آخر

الحب مسؤولية صحية، فإذا
كنت تعرف شخصاً يحبك ويثق فيك فمن الأسهل بكثير أن ترقى لمستوى توقعاته وآماله.

لنروسيونس تكشف الأخطاء التربوية للوالدين

E وصايا لزوجات المستقبل

1.   احترام
الزوج في حضوره وغيابه والإسراع في قضاء حاجاته خاصة أمام بناتها.

2.   عدم الاختلاف مع الزوج أمام الأبناء أبداً فلا
يخرج اختلافهما عن حجرة نومهما.

3.   تعمد الاستئذان من الزوج أمام البنات عند الدخول
وعند الخروج وفي كل شيء

4.   عدم إظهار الاعتراض على كلام الزوج أمام البنات
مطلقاً

5.   لتعلم الزوجة المتسلطة على زوجها والتي تتدخل في
كل شيء أن ابنتها ستكون بعد ذلك نسخة منها، وقد يتصادف هذا مع زوج تختلف شخصيته عن
شخصية أبيها فلا يكون هناك حل سوى الطلاق.

6.   على الزوجة ألا تأذن لرجل ليدخل البيت في غياب
زوجها ولو كان صديقاً للعائلة أو جار من الجيران.

7.   الأم المربية تتزين وتتعطر لزوجها وتتعمد ذلك
أمام ابنتها، وتخبرها أن هذا حق أبيها عليها.

8.   الزوجة الصالحة لا تسرف ولا تبخل على البيت بشيء
وتكون وسطاً في ذلك.

9.   جميل جدا أن يطلب الأولاد أو البنات من أمهم
شيئا، وترد: نشاور أباكم. ومع تكرار هذا ينغرس في نفوس البنات أن القوامة للرجل.

10.     
الزوجة الصالحة تستقبل زوجها ببشاشة عندما يدخل عليها
ولا تشكو له أولادها أو جيرانها أو تشكو مشكلة حدثت في البيت فور دخوله، وتلقن ذلك
لبناتها.

11.     
الزوجة لا تشتكي الحمل والرضاع وأعمال البيت لزوجها أمام
بناتها.

12.     
عندما تطلب إحدى الجارات أو الصديقات الأم أن يزورا
صديقة لهما فتقول الأم على المسمع: سأخبر زوجي فإن وافق لي أفعل وإن لم يقبل يجب
ألا تخبر صديقتها أمام بناتها بأن زوجها لم يسمح لها.

13.         
عندما يأمر الأب أفراد الأسرة بأمر فيجب أن تسارع الأم
إلى التنفيذ، وتحث الأولاد على سرعة التنفيذ، وتشعرهم باهتمامها بطاعة زوجها
وتنفيذ أوامره فعندما تشعر البنات بذلك يتربين على معنى القوامة وطاعة الزوج في
البيت.

14.         
عندما تطلب الزوجة من زوجها طلبات ترهقه لقلة ذات يده
فحتماً ستقلدها ابنتها.

15.         
الزوجة التي تجلس مع جاراتها أو صديقتها فتحكي لها خصائص
العلاقة الزوجية بينهما فحتماً ستفشي ابنتها سر زوجها في المستقبل

أهمية التربية بالأوسيتوسين

وصايا مهمة

قد رأيت من اللازم
التذكير ببعض المفاهيم والوصايا قبل حضور هذه الدورة:

1)    إن للعملية التربوية
خمسة عناصر وهي المربِي والمربىَّ والمنهج والزمن والمناخ، وعنصر واحد منها وهو
المربِي يحمل عبء نجاح العملية التربوية بنسبة 60% ولذا فإليه نوجه خطابنا في هذه
الدورة.

2)    إن وضع القواعد ليس
بالأمر السهل، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة، وعومل الطفل باحترام وصبر،
فستجد أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاونا وأشد برا.

3)    تذكر عزيزي المربي أن
الأطفال هم عنوان الفطرة والبراءة وأنه يمكننا إخراج أحسن ما فيهم إذا أخرجنا أحسن
ما فينا.

4)    لا تتعامل بردود
الأفعال، فالتوجيه والإرشاد أمر لازم لأبنائنا فمن المهم أن نعلمهم الآداب
والأخلاق والمعاملات ونوطنهم على ذلك حتى يحسنوا التصرف في أمور حياتهم المتباينة.
أما أن ننتظر توجيههم فقط عندما يفعلون شيئا أو يتفوهون بكلمة فهذا من الأخطاء
الشائعة التي ينتج عنها كثير من المشكلات التربوية.

5)    الحياة صعبة –أخي
المربي- فلا تنغصها بسوء العلاقة مع أبنائك، فإن الأبناء وهم زينة الحياة الدنيا
قد يكونون فاتحة الخير لك ومصدر سعادتك إن جعلت من وقتك وفكرك وجهدك ومالك، وإن
أحسنت التصرف معهم في الجوانب المختلفة من حياتك وحياتهم فستسعد أيما سعادة.

6)    الأطفال الذين لا يؤدبهم
آباؤهم وأمهاتهم وهم صغار، سوف تؤدبهم الأيام والليالي وبدون رأفة عندما يخرجون
للعالم، يبحثون فيه عن عمل أو يكوِّنون علاقات إجتماعية.

7)    لا يقصد الأبناء إيذاء
آبائهم إطلاقا لذلك لا تأخذ ما يفعلونه بشكل شخصي. قد يكون تفكيرهم في احتياجاتهم
هم لا احتياجات آبائهم .. ربما كانوا أنانيين في ذلك أو ربما كان هذا طبيعة
مرحلتهم السنية أو ربما لم يتعلموا حقوق آبائهم ولكنه في جميع الحالات مختلفة
تماما عن الإيذاء العدواني المعتمد لآبائهم.

8)    تربية الأبناء مهمة ليست
بالسهلة إن عرفنا مفاتيحها وأحسنا التعامل مع تلك المفاتيح.

9)    ينبغي عدم الاعتماد على
المدرسة بشكل أساسي في تربية الطفل رغم أهمية التنسيق الواجب والذي ننصح به دوما
بين البيت والمدرسة، فإن المعلم ليست لديه الرغبة ولا الوقت لتربية الأبناء، إنه
يسعى لتعليم الطفل فقط وليس لتربيته .. وفرق كبير بين التعليم والتربية. كما أن
هناك فرقا كبيرا أيضا بين الرعاية والتربية، فالتعليم جزء من التربية ورعاية الطفل
كذلك، ولكن السعي الدءوب لتوجيه الطفل وملاحظته وتقويمه وتعديل سلوكه وممارسة
الأنشطة معه وغرس القيم في نفسه والصبر عليه وغير ذلك من لوازم العملية التربوية
يختلف عن تغطيته في برد الشتاء، وعلاجه عندما يمرض، وإطعامه وإلباسه ومساعدته في
استذكار دروسه، وهي جميعا من لوازم الرعاية.

أهمية الزواج وتربية الأولاد

يا أولياء حان الوقت أن تعترفوا بأن مهمة تربية الأولاد شاقة وجادة تتطلب وعي ودراية بمفردات العملية التربوية واعلموا بأننا ننجح في تربية أبناءنا لما نجعل منهم أهم إستثمار في حياتنا. 
Acquérir le mode d emploi est devenu une nécessité urgente.

أهمية الإسترخاء والإيحاءات الإيجابية

متى تحتاج جلسة أو برنامج الكوتشنج الشخصي؟

هناك اسباب مختلفة تدعو
الفرد أو مجموعة للتواصل والعمل مع كاوتش محترف، مثل:

1.     
وجود تحدي أو صعوبة في
المسار الدراسي.

2.     
هناك فجوة في المعرفة،
المهارة، الموارد، الثقة بالنفس.

3.     
رغبة في تحسين النتائج
الدراسية.

4.     
تحديد خطة حياتية (هدف)
وكيف الوصول إليها.

5.     
تحديد ومعرفة التخصص
المناسب.

6.     
رفع الأداء الشخصي أو
الدراسي.

7.     
اتخاذ قرار هام أو اختيار
خيار بين مجموعة خيارات.

8.     
عدم الوضوح أو قلة
الوعي بالذات والمستقبل.

9.     
فقدان الدافعية
للدراسة.

 سيطرت الخوف المرضي وطغيان
التوتر السلبي.



Coach karim ikhlef en developpement personnel speliaser en coaching scolaire, familial et de vie.

tel: 0770 80 70 63 

ou bien 0553 19 08 20

الأسرار الأربعة للجودة الشخصية

منهج الكوتشنج:

نؤمن أن الانسان لديه قدرات لم تستثمر بعد، واجابات لم تكتشف بعد،
وأهداف لم تحقق بعد،  لذا نسعى من خلال جلسات
الكوتشنج إلى:  محاورة المستفيد بإعطاءه مساحة
من التعبير، التفكير،  والاختيار الواعي.  التعاون والمشاركة. ليست علاقة طبيب للمريض مدرس
لطالب، أي لا نقدم وصفات طبية، دروس واختبارات، لذا نحن نبحث عن جوهر كل انسان وما
يحيطه بصورة مستقلة،  فكل شخص فريد من نوعه
ومختلف وكل سياق فريد ومختلف.

لماذا الكوتشنج الدراسي

الكوتشينغ الدراسي

مرافقة إحترافية قي
خدمة التلاميذ و الطلبة

المقدمة:

سوف تتعلم في هذا البرنامج المتخصص
عدة استراتيجيات للمتفوقين و تعرف كيف تطبقها، ستكتشف أن التفوق سلم نرتقيه و ليس
مصعد نركبه. إن برنامج التدريب الشخصي يساعد التلاميذ و الطلبة وخريجي المدارس
والجامعات والمعاهد على الوصول لأقصى إمكاناتهم العلمية، والوصول لأعلى الدرجات و
اكتشاف قدراتهم اللامحدودة و تخصصاتهم الحقيقية التي سوف يبدعون فيها. وجد مطور
اختبارات الذكاء والباحث في مجال تربية الموهوبين و المتفوقين العالم الأمريكي
لويس تيرمان، أن العباقرة لم يكن يميزهم الذكاء المرتفع فحسب و لكن الرغبة في
التفوق والمثابرة ومعرفة استراتيجيات مواجهة العقبات و الحماس في الممارسة و
اكتشاف مواهبهم وتوجيهها.

الاهتمام في مجال الكوتشنج بدأ في منتصف السبعينات في أمريكا،
وبلغ ذروته في منتصف التسعينات في أوروبا خصوصاً بريطانيا وأنتقل الى منطقة الخليج
العربي مع بداية الألفية الثالثة.  لذا أخترنا
أن نواكب هذا التوجه عن دراسة وتطبيق لما له من فوائد مباشرة  اثبتها البحث العلمي والتجربة العملية.

ماهو الكوتشينج:

هناك تعاريف عدة للكوتشنج من ابرزها تعريف الاتحاد العالمي للكوتشنج
والذي عرف الكوتشنج بالتالي:

"مشاركة المستفيد في عملية تستثير التفكير
والابداع من اجل زيادة المهارات الشخصية والمهنية الكامنة"

أهمية الكوتشنج الدراسي

" من جمع بين الرسالة والرؤية فقد جمع بين السعادة والنجاح "  د. صلاح الراش

La pyramide des solutions : à quel niveau se cache la votre?

La pyramide des solutions : à quel niveau se cache la votre?

Bienvenue sur Super-Pouvoirs Pour Tous ! Si vous êtes nouveau ici, vous voudrez sans doute lire mon guide qui vous explique comment rentrer en auto-hypnose rapidement pour rendre les exercices de ce blog plus efficaces! Cliquez ici pour télécharger le guide et ses mp3 gratuitement ! 

Podcast: Lire dans une autre fenêtre | Télécharger

S'abonner aux podcasts iTunes | Android | RSS

Pas toujours facile d’y voir clair dans ses projets ou ses soucis n’est-ce pas?

Aujourd’hui je vous propose une grille de lecture très pratique pour décomposer chaque sphère de votre vie pour voir où ça coince et tout réaligner : la pyramide de Dilts, aka les Niveaux Logiques! (Robert Dilts est un américain qui fait de la PNL (Programmation Neuro Linguistique) depuis un bail)

Avec cette pyramide, vous allez pouvoir identifier là où se situe votre blocage, afin de mieux construire un projet.

Vous pouvez le faire seul mais un praticien vous aidera quand même à mieux vous y retrouver.

On commence par s’attarder niveau du bas, le 1er, l’environnement, et puis on remonte petit à petit. Le niveau du dessous est la conséquence du niveau du dessus.

Du coup si vous avez un problème dans l’environnement niveau 1, c’est au niveau 2, les comportements, qu’il faudra changer quelque chose. Si vous rangez votre salle de bain (comportement) vous avez une salle de bain propre (environnement).

Si vous identifiez un problème au niveau des croyances (4), le fait de le résoudre au niveau des valeurs (5) va avoir des répercussions sur tous les niveaux du dessous!

La plupart du temps, il n’y a pas de difficultés à CHAQUE niveau. On trouve celui qui coince et ça débloque logiquement ceux du dessous.

Les niveaux logiques de la Pyramide de Dilts

1. L’environnement : où? avec qui? quand?

Il s’agît ici du milieu dans lequel vous évoluez : votre maison, votre famille, vos amis, votre déco, votre travail, votre ville, etc. Votre contexte de vie et ce qui vous est extérieur en fait.

C’est le fait de changer vos comportement (niveau 2) qui va améliorer votre environnement (1) ou sa perception.

2. Le comportement : quoi faire?

Ici il s’agît de vos faits et gestes, vos paroles, vos attitudes, vos habitudes… Actions – réactions.

Le fait d’être souriant, susceptible, curieux, passif, hautain, fuyant, effacé, lève-tôt, etc.

Ce sont vos comportements qui vont construire l’environnement dans lequel vous vivez : si vous êtes odieux vous allez avoir des relations pourries, si vous êtes actif vos projets existeront et ça changera votre vie.

Vos comportements (2) ont lieu en fonction de vos capacités ou incapacités. C’est donc à ce niveau du dessus (3) qu’il faudra probablement intervenir.

3. Les capacités : comment?

C’est ce que vous savez faire très naturellement, et ce que vous ne savez pas encore faire. Vos aptitudes, vos talents, vos compétences et vos ressources, vos limites, les apprentissages à mettre en place.

Par exemple, vous savez faire preuve d’autonomie, de créativité, de pédagogie, vous savez gérer une équipe et faire de jolis dessins, comme vous pouvez n’avoir aucun tact, ne pas savoir remplir une feuille d’impôts (qui nous apprend ça? personne), être incapable de monter une armoire ou de parler librement devant plus de 5 personnes.

C’est grâce à vos capacités que vous allez vous comporter de la manière la plus adaptée à votre objectif.

– Soit vous ne savez pas faire parce que vous n’avez jamais fait : tout s’apprend, soyez curieux et bougez-vous.
– Soit vous ne savez pas faire parce que vous pensez que vous n’êtes pas capable : comme nous dit ce bon vieux Ford : « Que vous vous croyiez capable ou non, vous avez raison dans les deux cas » = c’est vous qui choisissez, vous voulez quoi?

Ford nous dit que les capacités, c’est essentiellement une question de croyances (niveau 4), donc allez-voir si vous y êtes.

4. Les croyances : pourquoi?

Beaucoup de choses se jouent ici et ce n’est pas une mince affaire la plupart du temps! Une croyance est une idée que vous percevez comme vraie, pas toujours évident de trouver quoi remettre en question.

Ici vous trouvez vos opinions à propos de vous, de la vie, ce que vous pensez vrai et faux.
C’est votre champs des possibles.

Vous pensez qu’il faut travailler dur pour réussir, que vous n’avez pas de chance, que n’importe qui peut s’en sortir dans la vie s’il se bouge, qu’il faut un don pour dessiner, que changer c’est compliqué ou qu’il y a des opportunités partout.

Les croyances (4) vont conditionner vos capacités (3), comme nous l’avons vu ci dessus avec notre cher ami Ford. Elles viennent du niveau d’au dessus, celui des valeurs (5), mais aussi de l’identité (6).

5. Valeurs : pour-quoi?

Les valeurs (comme le partage, la santé, la sécurité, la liberté, la famille, etc) sont votre moteur, ce qui vous pousse à vivre et agir dans telle direction. C’est ce qui est important pour vous, par conséquent vous avez besoin, pour vous sentir bien, de répondre aux besoins générés par ces valeurs.

C’est un peu le bien et le mal, l’important et l’insignifiant, ce que vous vous autorisez et ce que vous vous interdisez.

Vos valeurs (5) représentent qui vous êtes (6).

6. L’identité : qui?

Tout ce qui commence par « je suis » vous décrit.

Je suis une fonceuse.
Je suis dépressif.
Je suis calme.
Je suis créatif.
Je suis asperger.
Je suis enseignant.
Je suis gay.
Je suis sagittaire.

C’est l’image que vous avez de vous, que vous avez construite à partir de vos expériences. C’est le siège de l’égo, les étiquettes que vous vous collez, certaines vous servent et d’autres non. Les étiquettes que VOUS vous collez, vous pouvez les changer. Vous n’êtes pas obligé de vous définir par ça ni même de vous définir tout court d’ailleurs.

Encore moins de vous en servir comme excuse à votre façon d’agir : « Oui alors moi je suis médecin donc je sais de quoi je parle, d’ailleurs je suis lion ascendant capricorne donc ne t’étonne pas si je réagis comme ça ».

Souvent on est résistant au changement parce que ça ne correspond pas à qui on croit qu’on est. Sauf que si j’appelle Paul « Adeline », Paul ne change pas pour autant. Si pour lui c’est important de s’appeler Paul parce que hého c’est pas une gonzesse, Paul va se sentir déstabilisé voire attaqué dans son identité d’homme. Bon eh bien c’est pareil pour tout et puis si ça vous intéresse vous n’avez qu’à lire Mathieu Ricard.

7. Spirituel / Appartenance

On peut parfois s’identifier à un groupe, une catégorie de gens, un courant de pensée, se sentir relié à Dieu ou n’importe quoi d’autre de plus grand que soi. Si c’est le cas, ça peut valoir le coup d’aller interroger ce niveau pour renforcer celui de l’identité.

C’est le niveau des questions existentielles, pourquoi suis-je ici, à quoi je sers, quelle est ma place, quelle est ma mission de vie, etc.

Exemples

Ahmed veut arrêter de fumer

Il va utiliser les niveaux logiques pour construire ce changement et imaginer que, c’est bon, il est maintenant non-fumeur.
Qu’est-ce qui change pour Paul à chaque niveau, maintenant qu’il a arrêté de fumer?

Environnement : plus de cendrier sur la table, plus d’odeurs de tabac, plus besoin de se cailler dehors l’hiver
Comportements : se remet au sport et se sent plus libre, ce qui change son attitude avec son partenaire et ses collègues
Capacités : respire mieux, sait se détendre sans cigarette
Croyances : pense désormais que c’est facile d’arrêter de fumer
Valeurs : prend sa santé plus à coeur qu’avant
Identité : se dit qu’il vaut mieux que ça, qu’il n’est pas un fumeur avec tout ce qu’il y associait qui lui posait problème
Appartenance : se reconnecte à sa vision du bonheur

Elodie veut devenir maraichère.

Avec les niveaux logiques, elle fait le point sur ce que représente ce projet pour elle.

Environnement : habite à la campagne et cotoie des gens plus proches de son état d’esprit
Comportements : se lève tôt spontanément pour respirer l’air frais et aller féliciter ses pommiers de bien pousser
Capacités : sait s’investir pour ce qui est important pour elle
Croyances : pense qu’on peut avoir un métier épanouissant
Valeurs : permet aux gens de consommer local
Identité : est actrice du changement de société qu’elle souhaite voir
Appartenance : se sent plus connectée à la nature

Camille veut apprendre l’espagnol…

…pour son boulot mais n’arrive pas à s’y mettre efficacement.
Voyons ce qui peut lui permettre d’avancer un peu :

Environnement : prend des cours dans un centre pour adultes (et pas à la maison avec les enfants qui courent partout)
Comportements : ne rougis plus quand c’est à son tour de parler
Capacités : utilise les stratégies d’apprentissage comme les mindmaps et la courbe de l’oubli pour mieux mémoriser
Croyances : constate qu’on peut apprendre une langue facilement à tout âge
Valeurs : peut désormais partager sa vision des choses avec plus de monde
Identité : c’était tout ce qui lui manquait pour que son poste lui corresponde parfaitement, pour le coup Camille s’identifie vraiment à sa mission
Appartenance : voit grand et est fier de faire partie de cette entreprise

Donc en fonction de ce qui se dégage ici, Ahmed Elodie et Camille peuvent observer ce qui leur correspond aujourd’hui et ce qui est censé leur correspondre plus tard une fois que ça a changé. A partir de là il vont pouvoir choisir un niveau à travailler plus précisément à partir duquel les autres vont se réaligner.

Admettons que ce qui bloque Camille c’est sa croyance selon laquelle après 40 ans on n’apprend plus grand chose :
– donc ça conditionne ses capacités d’apprentissages, on s’arrange toujours inconsciemment pour confirmer sa croyance
– donc Camille reste en retrait pour ne pas montrer sa nullité à d’autres
– donc Camille bosse à la maison avec ses enfants bruyants pour ne pas se confronter à un cours collectif

Pour corriger tout ça Camille va pouvoir se reconnecter à sa valeur « développement personnel » qui veut qu’on grandisse et apprenne toute sa vie, ça et quelques recadrages vont pouvoir aider à changer cette croyance pour penser qu’après tout il n’y a pas d’âge pour apprendre, alors ça lui permet de s’ouvrir à d’autres manières d’apprendre, donc de mieux apprendre et avoir confiance, donc de pouvoir parler devant d’autres élèves.

Pigé?

A vous de jouer!

1. Choisissez et définissez votre objectif à l’aide de cet article 

2. Mettez-vous en auto-hypnose pour plus d’efficacité (vous pouvez l’apprendre simplement avec mon guide gratuit et ses mp3 à télécharger en bas de la page)

3. Imaginez que vous avez DÉJÀ atteint cet objectif, vous avez déjà changé.

4. Passez en revue chaque niveau : maintenant que vous avez changé, à quoi ressemble votre environnement? Maintenant que vous avez changé, comment vous comportez-vous?

Vous pouvez aussi le faire comme ça : quel environnement vous a permis de changer? quel comportement avez-vous adopté? Qu’avez-vous appris pour faire ça? etc.

5. Arrivé.e en haut de la pyramide, regardez tout le chemin que vous avez parcouru.

6. Vous gardez le ressenti positif  que vous avez et vous revenez au présent concrétiser tout ça. Qu’est-ce que vous allez faire de nouveau maintenant? Par quoi allez-vous commencer, quelle est la prochaine étape à dépasser?

TIPS BONUS : vous pouvez faire ça debout, faire un pas à chaque niveau, ce qui renforcera l’effet de l’étape 5

Si vous avez du mal avec une étape, ça vous donne une piste de travail, thérapeutique ou de développement personnel.

Alors évidemment c’est quand même bien mieux de le faire avec un praticien qui vous épargne non seulement de penser aux étapes, mais aussi qui vous aide à mettre vos blocages en lumière et à les dépasser. Bon en tout cas, seul ou pas ça j’espère que ça vous donne des idées!