lundi 9 septembre 2019

قل لي من أصدقاءك أقول لك من أنت





وصايا مهمة

قد رأيت من اللازم التذكير ببعض المفاهيم والوصايا قبل حضور هذه الدورة:

1) إن للعملية التربوية خمسة عناصر وهي المربِي والمربىَّ والمنهج والزمن والمناخ، وعنصر واحد منها وهو المربِي يحمل عبء نجاح العملية التربوية بنسبة 60% ولذا فإليه نوجه خطابنا في هذه الدورة.



2) إن وضع القواعد ليس بالأمر السهل، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة، وعومل الطفل باحترام وصبر، فستجد أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاونا وأشد برا.



3) تذكر عزيزي المربي أن الأطفال هم عنوان الفطرة والبراءة وأنه يمكننا إخراج أحسن ما فيهم إذا أخرجنا أحسن ما فينا.



4) لا تتعامل بردود الأفعال، فالتوجيه والإرشاد أمر لازم لأبنائنا فمن المهم أن نعلمهم الآداب والأخلاق والمعاملات ونوطنهم على ذلك حتى يحسنوا التصرف في أمور حياتهم المتباينة. أما أن ننتظر توجيههم فقط عندما يفعلون شيئا أو يتفوهون بكلمة فهذا من الأخطاء الشائعة التي ينتج عنها كثير من المشكلات التربوية.



5) الحياة صعبة –أخي المربي- فلا تنغصها بسوء العلاقة مع أبنائك، فإن الأبناء وهم زينة الحياة الدنيا قد يكونون فاتحة الخير لك ومصدر سعادتك إن جعلت من وقتك وفكرك وجهدك ومالك، وإن أحسنت التصرف معهم في الجوانب المختلفة من حياتك وحياتهم فستسعد أيما سعادة.



6) الأطفال الذين لا يؤدبهم آباؤهم وأمهاتهم وهم صغار، سوف تؤدبهم الأيام والليالي وبدون رأفة عندما يخرجون للعالم، يبحثون فيه عن عمل أو يكوِّنون علاقات إجتماعية.



7) لا يقصد الأبناء إيذاء آبائهم إطلاقا لذلك لا تأخذ ما يفعلونه بشكل شخصي. قد يكون تفكيرهم في احتياجاتهم هم لا احتياجات آبائهم .. ربما كانوا أنانيين في ذلك أو ربما كان هذا طبيعة مرحلتهم السنية أو ربما لم يتعلموا حقوق آبائهم ولكنه في جميع الحالات مختلفة تماما عن الإيذاء العدواني المعتمد لآبائهم.



8) تربية الأبناء مهمة ليست بالسهلة إن عرفنا مفاتيحها وأحسنا التعامل مع تلك المفاتيح.



9) ينبغي عدم الاعتماد على المدرسة بشكل أساسي في تربية الطفل رغم أهمية التنسيق الواجب والذي ننصح به دوما بين البيت والمدرسة، فإن المعلم ليست لديه الرغبة ولا الوقت لتربية الأبناء، إنه يسعى لتعليم الطفل فقط وليس لتربيته .. وفرق كبير بين التعليم والتربية. كما أن هناك فرقا كبيرا أيضا بين الرعاية والتربية، فالتعليم جزء من التربية ورعاية الطفل كذلك، ولكن السعي الدءوب لتوجيه الطفل وملاحظته وتقويمه وتعديل سلوكه وممارسة الأنشطة معه وغرس القيم في نفسه والصبر عليه وغير ذلك من لوازم العملية التربوية يختلف عن تغطيته في برد الشتاء، وعلاجه عندما يمرض، وإطعامه وإلباسه ومساعدته في استذكار دروسه، وهي جميعا من لوازم الرعاية.

Coach karim ikhlef

En development personnel specialiser en coaching scolaire, familial et de vie

Tel: 0770 80 70 63

Ou 0553 19 08 20

Au Plaisir de vous coachez!


dimanche 8 septembre 2019

هل تعلمون بأنهم ضيوف الرحمان عندكم؟







كثيرا ما أجاب الآباء على سؤال (كيف تسعد أبنائك) بقولهم: بجلب الهدايا أو بالفسح أو بزيادة المصروف أو بعدم ضربهم أو .... أو ......



وفي هذا المحور نرد على هؤلاء بمفهوم السعادة الحقيقية وبكيفية إشباع الأبناء حبا وتبسما ولعبا واحتراما وإصغاء وتواصلا وحرية.

Coach karim ikhlef

En development personnel specialiser en coaching scolaire, familial et de vie

Tel: 0770 80 70 63

Ou 0553 19 08 20

Au Plaisir de vous coachez!


samedi 7 septembre 2019

أهمية الاتصال الفعال والنوعي مع الأولاد







يخطئ بعضنا عندما يجعل التهديد والانتقاد والتأنيب والنهي هو لغة التواصل مع الآخرين، ويشتد الخطأ فداحة عندما يكون الآخرون هم أطفالنا حبات القلوب ونور العيون، فما تؤتي التربية ثمارها إلا بالتواصل وبإنطاق المشاعر.  فبالحب ننال ما نريد وبالتواصل نحقق الهدف والكلمة الطيبة صدقة.

تناول المحور الثالث بعض الإرشادات من أجل تحسين طريقتنا في التحدث مع الأبناء بلا إفراط أو تفريط، فالطفل يجب مناداته بأحب الأسماء إليه ويميل إلى من يمدحه ولا ينتقده بالساعات الطوال، كما أنه قليل التركيز فلا يتسع عقله للقوائم المطولة من الإرشادات والوصايا أو الخطب العصماء وذكرنا مدة تركيز الطفل في أعماره المختلفة، وتحدثنا عن لغة الجسد وأنها تمثل نسبة كبيرة مقارنة بلغة الكلام، وأفضنا الحديث عن أثر المدح في نفس الطفل والطرق الصحيحة له.

Coach karim ikhlef

En development personnel specialiser en coaching scolaire, familial et de vie

Tel: 0770 80 70 63

Ou 0553 19 08 20

Au Plaisir de vous coachez!


jeudi 5 septembre 2019

الحب مفتاح السعادة



1)         
أحببه
أحبب ولدك بتغير! نعم،
أحببه بصدق فإن المحبة الصادقة، والحنان، والعطف، وإظهار ذلك بالحركات والتواصل
الكلامي وتعابير الوجه له أثر كبير في نفس الابن. ولتكن دائماً هناك رسائل واضحة
للأبناء أنه مهما اختلفنا أو مهما أخطأت وقمنا بتصويب الخطأ فإننا والداك وما زلنا
نحبك ونقف إلى جانبك ولن يتغير شعورنا هذا أبداً.
هناك بعض الإجراءات إذا قام بها الأب والأم فعندئذٍ يمكن
أن تكون ملاحظاتنا وتعليقاتنا دقيقة إلى حد ما وهي:


1)   
عبر عن حبك لابنك باللسان بقول (أنا أحبك يا)

2)   
احضن ابنك فتأخذه بين ذراعيك بحنان ولطف

3)   
ابتسم لطفلك كل يوم أفضل من التهجم عليه

4)   
تقبيل الابن من واجبات المحبة للأبناء

5)   
أشعر أطفالك من خلال معاملتك لهم أنك سعيد بهم










وليعلم الآباء
والأمهات أنهم سيأخذون بالحب ما لا يستطيعون الوصول إليه بالأوامر الصارمة
والقسوة والعنف، وأننا نجني البغض والحقد والفشل في نيل ما نريد منهم عندما نستخدم
القوة والعنف معهم بينما نسعد ويسعدون معنا بالحب الذي نفيضه عليهم.





ü  
 حبك لطفلك لا يكون مشروطا:
لا تربط محبتك لطفلك بأن
يتأدب أو يتوقف عن الشتم أو العناد، يعني أنك تحبه بغض النظر عن أفعاله أو
سلوكياته أو إنجازاته أو أي شيء آخر


الحب مسؤولية صحية، فإذا
كنت تعرف شخصاً يحبك ويثق فيك فمن الأسهل بكثير أن ترقى لمستوى توقعاته وآماله.

dimanche 1 septembre 2019

لنروسيونس تكشف الأخطاء التربوية للوالدين







E وصايا لزوجات المستقبل
1.   احترام
الزوج في حضوره وغيابه والإسراع في قضاء حاجاته خاصة أمام بناتها.
2.   عدم الاختلاف مع الزوج أمام الأبناء أبداً فلا
يخرج اختلافهما عن حجرة نومهما.
3.   تعمد الاستئذان من الزوج أمام البنات عند الدخول
وعند الخروج وفي كل شيء
4.   عدم إظهار الاعتراض على كلام الزوج أمام البنات
مطلقاً
5.   لتعلم الزوجة المتسلطة على زوجها والتي تتدخل في
كل شيء أن ابنتها ستكون بعد ذلك نسخة منها، وقد يتصادف هذا مع زوج تختلف شخصيته عن
شخصية أبيها فلا يكون هناك حل سوى الطلاق.
6.   على الزوجة ألا تأذن لرجل ليدخل البيت في غياب
زوجها ولو كان صديقاً للعائلة أو جار من الجيران.
7.   الأم المربية تتزين وتتعطر لزوجها وتتعمد ذلك
أمام ابنتها، وتخبرها أن هذا حق أبيها عليها.
8.   الزوجة الصالحة لا تسرف ولا تبخل على البيت بشيء
وتكون وسطاً في ذلك.
9.   جميل جدا أن يطلب الأولاد أو البنات من أمهم
شيئا، وترد: نشاور أباكم. ومع تكرار هذا ينغرس في نفوس البنات أن القوامة للرجل.
10.     
الزوجة الصالحة تستقبل زوجها ببشاشة عندما يدخل عليها
ولا تشكو له أولادها أو جيرانها أو تشكو مشكلة حدثت في البيت فور دخوله، وتلقن ذلك
لبناتها.
11.     
الزوجة لا تشتكي الحمل والرضاع وأعمال البيت لزوجها أمام
بناتها.
12.     
عندما تطلب إحدى الجارات أو الصديقات الأم أن يزورا
صديقة لهما فتقول الأم على المسمع: سأخبر زوجي فإن وافق لي أفعل وإن لم يقبل يجب
ألا تخبر صديقتها أمام بناتها بأن زوجها لم يسمح لها.
13.         
عندما يأمر الأب أفراد الأسرة بأمر فيجب أن تسارع الأم
إلى التنفيذ، وتحث الأولاد على سرعة التنفيذ، وتشعرهم باهتمامها بطاعة زوجها
وتنفيذ أوامره فعندما تشعر البنات بذلك يتربين على معنى القوامة وطاعة الزوج في
البيت.
14.         
عندما تطلب الزوجة من زوجها طلبات ترهقه لقلة ذات يده
فحتماً ستقلدها ابنتها.
15.         
الزوجة التي تجلس مع جاراتها أو صديقتها فتحكي لها خصائص
العلاقة الزوجية بينهما فحتماً ستفشي ابنتها سر زوجها في المستقبل