يخطئ بعضنا عندما يجعل التهديد والانتقاد والتأنيب والنهي هو لغة التواصل مع الآخرين، ويشتد الخطأ فداحة عندما يكون الآخرون هم أطفالنا حبات القلوب ونور العيون، فما تؤتي التربية ثمارها إلا بالتواصل وبإنطاق المشاعر. فبالحب ننال ما نريد وبالتواصل نحقق الهدف والكلمة الطيبة صدقة.
تناول المحور الثالث بعض الإرشادات من أجل تحسين طريقتنا في التحدث مع الأبناء بلا إفراط أو تفريط، فالطفل يجب مناداته بأحب الأسماء إليه ويميل إلى من يمدحه ولا ينتقده بالساعات الطوال، كما أنه قليل التركيز فلا يتسع عقله للقوائم المطولة من الإرشادات والوصايا أو الخطب العصماء وذكرنا مدة تركيز الطفل في أعماره المختلفة، وتحدثنا عن لغة الجسد وأنها تمثل نسبة كبيرة مقارنة بلغة الكلام، وأفضنا الحديث عن أثر المدح في نفس الطفل والطرق الصحيحة له.
Coach karim ikhlef
En development personnel specialiser en coaching scolaire, familial et de vie
Tel: 0770 80 70 63
Ou 0553 19 08 20
Au Plaisir de vous coachez!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire