jeudi 30 juin 2022

اجتنبوا الحب المشروط


وصايا مهمة

قد رأيت من اللازم التذكير ببعض المفاهيم والوصايا قبل حضور هذه الدورة:

1)   إن للعملية التربوية خمسة عناصر وهي المربِي والمربىَّ والمنهج والزمن والمناخ، وعنصر واحد منها وهو المربِي يحمل عبء نجاح العملية التربوية بنسبة 60% ولذا فإليه نوجه خطابنا في هذه الدورة.

 

2)   إن وضع القواعد ليس بالأمر السهل، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة، وعومل الطفل باحترام وصبر، فستجد أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاونا وأشد برا.

 

3)   تذكر عزيزي المربي أن الأطفال هم عنوان الفطرة والبراءة وأنه يمكننا إخراج أحسن ما فيهم إذا أخرجنا أحسن ما فينا.

 

4)   لا تتعامل بردود الأفعال، فالتوجيه والإرشاد أمر لازم لأبنائنا فمن المهم أن نعلمهم الآداب والأخلاق والمعاملات ونوطنهم على ذلك حتى يحسنوا التصرف في أمور حياتهم المتباينة. أما أن ننتظر توجيههم فقط عندما يفعلون شيئا أو يتفوهون بكلمة فهذا من الأخطاء الشائعة التي ينتج عنها كثير من المشكلات التربوية.

 

5)   الحياة صعبة –أخي المربي- فلا تنغصها بسوء العلاقة مع أبنائك، فإن الأبناء وهم زينة الحياة الدنيا قد يكونون فاتحة الخير لك ومصدر سعادتك إن جعلت من وقتك وفكرك وجهدك ومالك، وإن أحسنت التصرف معهم في الجوانب المختلفة من حياتك وحياتهم فستسعد أيما سعادة.

 

6)   الأطفال الذين لا يؤدبهم آباؤهم وأمهاتهم وهم صغار، سوف تؤدبهم الأيام والليالي وبدون رأفة عندما يخرجون للعالم، يبحثون فيه عن عمل أو يكوِّنون علاقات إجتماعية.

 

7)   لا يقصد الأبناء إيذاء آبائهم إطلاقا لذلك لا تأخذ ما يفعلونه بشكل شخصي. قد يكون تفكيرهم في احتياجاتهم هم لا احتياجات آبائهم .. ربما كانوا أنانيين في ذلك أو ربما كان هذا طبيعة مرحلتهم السنية أو ربما لم يتعلموا حقوق آبائهم ولكنه في جميع الحالات مختلفة تماما عن الإيذاء العدواني المعتمد لآبائهم.

 

8)   تربية الأبناء مهمة ليست بالسهلة إن عرفنا مفاتيحها وأحسنا التعامل مع تلك المفاتيح.

 

ينبغي عدم الاعتماد على المدرسة بشكل أساسي في تربية الطفل رغم أهمية التنسيق الواجب والذي ننصح به دوما بين البيت والمدرسة، فإن المعلم ليست لديه الرغبة ولا الوقت لتربية الأبناء، إنه يسعى لتعليم الطفل فقط وليس لتربيته .. وفرق كبير بين التعليم والتربية. كما أن هناك فرقا كبيرا أيضا بين الرعاية والتربية، فالتعليم جزء من التربية ورعاية الطفل كذلك، ولكن السعي الدءوب لتوجيه الطفل وملاحظته وتقويمه وتعديل سلوكه وممارسة الأنشطة معه وغرس القيم في نفسه والصبر عليه وغير ذلك من لوازم العملية التربوية يختلف عن تغطيته في برد الشتاء، وعلاجه عندما يمرض، وإطعامه وإلباسه ومساعدته في استذكار دروسه، وهي جميعا من لوازم الرعاية.

كيف تتصالح مع المراهق


وصايا مهمة

قد رأيت من اللازم التذكير ببعض المفاهيم والوصايا قبل حضور هذه الدورة:

1)   إن للعملية التربوية خمسة عناصر وهي المربِي والمربىَّ والمنهج والزمن والمناخ، وعنصر واحد منها وهو المربِي يحمل عبء نجاح العملية التربوية بنسبة 60% ولذا فإليه نوجه خطابنا في هذه الدورة.

 

2)   إن وضع القواعد ليس بالأمر السهل، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة، وعومل الطفل باحترام وصبر، فستجد أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاونا وأشد برا.

 

3)   تذكر عزيزي المربي أن الأطفال هم عنوان الفطرة والبراءة وأنه يمكننا إخراج أحسن ما فيهم إذا أخرجنا أحسن ما فينا.

 

4)   لا تتعامل بردود الأفعال، فالتوجيه والإرشاد أمر لازم لأبنائنا فمن المهم أن نعلمهم الآداب والأخلاق والمعاملات ونوطنهم على ذلك حتى يحسنوا التصرف في أمور حياتهم المتباينة. أما أن ننتظر توجيههم فقط عندما يفعلون شيئا أو يتفوهون بكلمة فهذا من الأخطاء الشائعة التي ينتج عنها كثير من المشكلات التربوية.

 

5)   الحياة صعبة –أخي المربي- فلا تنغصها بسوء العلاقة مع أبنائك، فإن الأبناء وهم زينة الحياة الدنيا قد يكونون فاتحة الخير لك ومصدر سعادتك إن جعلت من وقتك وفكرك وجهدك ومالك، وإن أحسنت التصرف معهم في الجوانب المختلفة من حياتك وحياتهم فستسعد أيما سعادة.

 

6)   الأطفال الذين لا يؤدبهم آباؤهم وأمهاتهم وهم صغار، سوف تؤدبهم الأيام والليالي وبدون رأفة عندما يخرجون للعالم، يبحثون فيه عن عمل أو يكوِّنون علاقات إجتماعية.

 

7)   لا يقصد الأبناء إيذاء آبائهم إطلاقا لذلك لا تأخذ ما يفعلونه بشكل شخصي. قد يكون تفكيرهم في احتياجاتهم هم لا احتياجات آبائهم .. ربما كانوا أنانيين في ذلك أو ربما كان هذا طبيعة مرحلتهم السنية أو ربما لم يتعلموا حقوق آبائهم ولكنه في جميع الحالات مختلفة تماما عن الإيذاء العدواني المعتمد لآبائهم.

 

8)   تربية الأبناء مهمة ليست بالسهلة إن عرفنا مفاتيحها وأحسنا التعامل مع تلك المفاتيح.

 

ينبغي عدم الاعتماد على المدرسة بشكل أساسي في تربية الطفل رغم أهمية التنسيق الواجب والذي ننصح به دوما بين البيت والمدرسة، فإن المعلم ليست لديه الرغبة ولا الوقت لتربية الأبناء، إنه يسعى لتعليم الطفل فقط وليس لتربيته .. وفرق كبير بين التعليم والتربية. كما أن هناك فرقا كبيرا أيضا بين الرعاية والتربية، فالتعليم جزء من التربية ورعاية الطفل كذلك، ولكن السعي الدءوب لتوجيه الطفل وملاحظته وتقويمه وتعديل سلوكه وممارسة الأنشطة معه وغرس القيم في نفسه والصبر عليه وغير ذلك من لوازم العملية التربوية يختلف عن تغطيته في برد الشتاء، وعلاجه عندما يمرض، وإطعامه وإلباسه ومساعدته في استذكار دروسه، وهي جميعا من لوازم الرعاية.

اهمية الحب داخل الاسرة


وصايا مهمة

قد رأيت من اللازم التذكير ببعض المفاهيم والوصايا قبل حضور هذه الدورة:

1)   إن للعملية التربوية خمسة عناصر وهي المربِي والمربىَّ والمنهج والزمن والمناخ، وعنصر واحد منها وهو المربِي يحمل عبء نجاح العملية التربوية بنسبة 60% ولذا فإليه نوجه خطابنا في هذه الدورة.

 

2)   إن وضع القواعد ليس بالأمر السهل، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة، وعومل الطفل باحترام وصبر، فستجد أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاونا وأشد برا.

 

3)   تذكر عزيزي المربي أن الأطفال هم عنوان الفطرة والبراءة وأنه يمكننا إخراج أحسن ما فيهم إذا أخرجنا أحسن ما فينا.

 

4)   لا تتعامل بردود الأفعال، فالتوجيه والإرشاد أمر لازم لأبنائنا فمن المهم أن نعلمهم الآداب والأخلاق والمعاملات ونوطنهم على ذلك حتى يحسنوا التصرف في أمور حياتهم المتباينة. أما أن ننتظر توجيههم فقط عندما يفعلون شيئا أو يتفوهون بكلمة فهذا من الأخطاء الشائعة التي ينتج عنها كثير من المشكلات التربوية.

 

5)   الحياة صعبة –أخي المربي- فلا تنغصها بسوء العلاقة مع أبنائك، فإن الأبناء وهم زينة الحياة الدنيا قد يكونون فاتحة الخير لك ومصدر سعادتك إن جعلت من وقتك وفكرك وجهدك ومالك، وإن أحسنت التصرف معهم في الجوانب المختلفة من حياتك وحياتهم فستسعد أيما سعادة.

 

6)   الأطفال الذين لا يؤدبهم آباؤهم وأمهاتهم وهم صغار، سوف تؤدبهم الأيام والليالي وبدون رأفة عندما يخرجون للعالم، يبحثون فيه عن عمل أو يكوِّنون علاقات إجتماعية.

 

7)   لا يقصد الأبناء إيذاء آبائهم إطلاقا لذلك لا تأخذ ما يفعلونه بشكل شخصي. قد يكون تفكيرهم في احتياجاتهم هم لا احتياجات آبائهم .. ربما كانوا أنانيين في ذلك أو ربما كان هذا طبيعة مرحلتهم السنية أو ربما لم يتعلموا حقوق آبائهم ولكنه في جميع الحالات مختلفة تماما عن الإيذاء العدواني المعتمد لآبائهم.

 

8)   تربية الأبناء مهمة ليست بالسهلة إن عرفنا مفاتيحها وأحسنا التعامل مع تلك المفاتيح.

 

ينبغي عدم الاعتماد على المدرسة بشكل أساسي في تربية الطفل رغم أهمية التنسيق الواجب والذي ننصح به دوما بين البيت والمدرسة، فإن المعلم ليست لديه الرغبة ولا الوقت لتربية الأبناء، إنه يسعى لتعليم الطفل فقط وليس لتربيته .. وفرق كبير بين التعليم والتربية. كما أن هناك فرقا كبيرا أيضا بين الرعاية والتربية، فالتعليم جزء من التربية ورعاية الطفل كذلك، ولكن السعي الدءوب لتوجيه الطفل وملاحظته وتقويمه وتعديل سلوكه وممارسة الأنشطة معه وغرس القيم في نفسه والصبر عليه وغير ذلك من لوازم العملية التربوية يختلف عن تغطيته في برد الشتاء، وعلاجه عندما يمرض، وإطعامه وإلباسه ومساعدته في استذكار دروسه، وهي جميعا من لوازم الرعاية.

طفلي صبياني


وصايا مهمة

قد رأيت من اللازم التذكير ببعض المفاهيم والوصايا قبل حضور هذه الدورة:

1)   إن للعملية التربوية خمسة عناصر وهي المربِي والمربىَّ والمنهج والزمن والمناخ، وعنصر واحد منها وهو المربِي يحمل عبء نجاح العملية التربوية بنسبة 60% ولذا فإليه نوجه خطابنا في هذه الدورة.

 

2)   إن وضع القواعد ليس بالأمر السهل، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة، وعومل الطفل باحترام وصبر، فستجد أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاونا وأشد برا.

 

3)   تذكر عزيزي المربي أن الأطفال هم عنوان الفطرة والبراءة وأنه يمكننا إخراج أحسن ما فيهم إذا أخرجنا أحسن ما فينا.

 

4)   لا تتعامل بردود الأفعال، فالتوجيه والإرشاد أمر لازم لأبنائنا فمن المهم أن نعلمهم الآداب والأخلاق والمعاملات ونوطنهم على ذلك حتى يحسنوا التصرف في أمور حياتهم المتباينة. أما أن ننتظر توجيههم فقط عندما يفعلون شيئا أو يتفوهون بكلمة فهذا من الأخطاء الشائعة التي ينتج عنها كثير من المشكلات التربوية.

 

5)   الحياة صعبة –أخي المربي- فلا تنغصها بسوء العلاقة مع أبنائك، فإن الأبناء وهم زينة الحياة الدنيا قد يكونون فاتحة الخير لك ومصدر سعادتك إن جعلت من وقتك وفكرك وجهدك ومالك، وإن أحسنت التصرف معهم في الجوانب المختلفة من حياتك وحياتهم فستسعد أيما سعادة.

 

6)   الأطفال الذين لا يؤدبهم آباؤهم وأمهاتهم وهم صغار، سوف تؤدبهم الأيام والليالي وبدون رأفة عندما يخرجون للعالم، يبحثون فيه عن عمل أو يكوِّنون علاقات إجتماعية.

 

7)   لا يقصد الأبناء إيذاء آبائهم إطلاقا لذلك لا تأخذ ما يفعلونه بشكل شخصي. قد يكون تفكيرهم في احتياجاتهم هم لا احتياجات آبائهم .. ربما كانوا أنانيين في ذلك أو ربما كان هذا طبيعة مرحلتهم السنية أو ربما لم يتعلموا حقوق آبائهم ولكنه في جميع الحالات مختلفة تماما عن الإيذاء العدواني المعتمد لآبائهم.

 

8)   تربية الأبناء مهمة ليست بالسهلة إن عرفنا مفاتيحها وأحسنا التعامل مع تلك المفاتيح.

 

ينبغي عدم الاعتماد على المدرسة بشكل أساسي في تربية الطفل رغم أهمية التنسيق الواجب والذي ننصح به دوما بين البيت والمدرسة، فإن المعلم ليست لديه الرغبة ولا الوقت لتربية الأبناء، إنه يسعى لتعليم الطفل فقط وليس لتربيته .. وفرق كبير بين التعليم والتربية. كما أن هناك فرقا كبيرا أيضا بين الرعاية والتربية، فالتعليم جزء من التربية ورعاية الطفل كذلك، ولكن السعي الدءوب لتوجيه الطفل وملاحظته وتقويمه وتعديل سلوكه وممارسة الأنشطة معه وغرس القيم في نفسه والصبر عليه وغير ذلك من لوازم العملية التربوية يختلف عن تغطيته في برد الشتاء، وعلاجه عندما يمرض، وإطعامه وإلباسه ومساعدته في استذكار دروسه، وهي جميعا من لوازم الرعاية.

طفلي عصبي



وصايا مهمة

قد رأيت من اللازم التذكير ببعض المفاهيم والوصايا قبل حضور هذه الدورة:

1)   إن للعملية التربوية خمسة عناصر وهي المربِي والمربىَّ والمنهج والزمن والمناخ، وعنصر واحد منها وهو المربِي يحمل عبء نجاح العملية التربوية بنسبة 60% ولذا فإليه نوجه خطابنا في هذه الدورة.

 

2)   إن وضع القواعد ليس بالأمر السهل، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة، وعومل الطفل باحترام وصبر، فستجد أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاونا وأشد برا.

 

3)   تذكر عزيزي المربي أن الأطفال هم عنوان الفطرة والبراءة وأنه يمكننا إخراج أحسن ما فيهم إذا أخرجنا أحسن ما فينا.

 

4)   لا تتعامل بردود الأفعال، فالتوجيه والإرشاد أمر لازم لأبنائنا فمن المهم أن نعلمهم الآداب والأخلاق والمعاملات ونوطنهم على ذلك حتى يحسنوا التصرف في أمور حياتهم المتباينة. أما أن ننتظر توجيههم فقط عندما يفعلون شيئا أو يتفوهون بكلمة فهذا من الأخطاء الشائعة التي ينتج عنها كثير من المشكلات التربوية.

 

5)   الحياة صعبة –أخي المربي- فلا تنغصها بسوء العلاقة مع أبنائك، فإن الأبناء وهم زينة الحياة الدنيا قد يكونون فاتحة الخير لك ومصدر سعادتك إن جعلت من وقتك وفكرك وجهدك ومالك، وإن أحسنت التصرف معهم في الجوانب المختلفة من حياتك وحياتهم فستسعد أيما سعادة.

 

6)   الأطفال الذين لا يؤدبهم آباؤهم وأمهاتهم وهم صغار، سوف تؤدبهم الأيام والليالي وبدون رأفة عندما يخرجون للعالم، يبحثون فيه عن عمل أو يكوِّنون علاقات إجتماعية.

 

7)   لا يقصد الأبناء إيذاء آبائهم إطلاقا لذلك لا تأخذ ما يفعلونه بشكل شخصي. قد يكون تفكيرهم في احتياجاتهم هم لا احتياجات آبائهم .. ربما كانوا أنانيين في ذلك أو ربما كان هذا طبيعة مرحلتهم السنية أو ربما لم يتعلموا حقوق آبائهم ولكنه في جميع الحالات مختلفة تماما عن الإيذاء العدواني المعتمد لآبائهم.

 

8)   تربية الأبناء مهمة ليست بالسهلة إن عرفنا مفاتيحها وأحسنا التعامل مع تلك المفاتيح.

 

ينبغي عدم الاعتماد على المدرسة بشكل أساسي في تربية الطفل رغم أهمية التنسيق الواجب والذي ننصح به دوما بين البيت والمدرسة، فإن المعلم ليست لديه الرغبة ولا الوقت لتربية الأبناء، إنه يسعى لتعليم الطفل فقط وليس لتربيته .. وفرق كبير بين التعليم والتربية. كما أن هناك فرقا كبيرا أيضا بين الرعاية والتربية، فالتعليم جزء من التربية ورعاية الطفل كذلك، ولكن السعي الدءوب لتوجيه الطفل وملاحظته وتقويمه وتعديل سلوكه وممارسة الأنشطة معه وغرس القيم في نفسه والصبر عليه وغير ذلك من لوازم العملية التربوية يختلف عن تغطيته في برد الشتاء، وعلاجه عندما يمرض، وإطعامه وإلباسه ومساعدته في استذكار دروسه، وهي جميعا من لوازم الرعاية.

mercredi 29 juin 2022

الفرق بين التربية والرعاية والتعليم



الكوتش كريم إخلف في التنمية الذاتية مختص في الكوتشنج الدراسي، العائلي وللحياة.

0770807063...... 0553190820

-          لو يعلم الناس الفواءد العظيمة التي تمنحها التنمية الذاتية لممارسيها والمؤمن بجدواها لجعلوا منها أولوية قصوى في حياتهم.

-          دراسات ماجيستير- كلية الحقوق – جامعة الجزائر

-          ماستر في إدارة الأعمال - المعهد العالي للتخطيط والتسيير ISGP ، الجزائر

-          متصرف إداري رئيسي عشرين سنة - جامعة الجزائر

-          خبرة عشرة سنوات في مجال التسيير التجاري. محل تجاري عائلي

-          مدرب محترف معتمد - المركز الكندي للتنمية البشرية

-          مدرب محترف - المعهد الدولي للتدريب والاستشارات بريطانيا

-          مدرب محترف - المركز العالمي الكندي للاستشارات والتدريب

-          ممارس في التنويم بالإيحاء - البورد الأمريكي

-          ممارس في قوة الطاقة البشرية - المركز الكندي لقوة الطاقة البشرية

-          ممارس معتمد في البرمجة اللغوية العصبية – الاتحاد العالمي لمدربي البرمجة اللغوية العصبية

-          ممارس في الجرافولوجي - الأكاديمية الدولية لتحليل الخط فرنسا

-          مرشد تربوي لمرحلة الطفولة والمراهقة -  الأكاديمية الدولية لعلم النفس فرنسا

-          متحصل على دبلوم Delf et Dalf من المركز الثقافي الفرنسي بالجزائر

-          ممارس في مهارات التفكير – الكورت – من مركز مهارات التفكير دي بونو- دبي

-          تلقى عدة دورات متخصصة في: القراءة السريعة، التعلم السريع، الذاكرة والذكاء، الثقة بالنفس، مهارات التفكير، أسرار الشخصية الناجحة، النجاح الشخصي، الكورت، التوازن الذهني البدني، صناعة العبقرية، فن تربية الأبناء.

Si les gens savaient l'importance et l’utilité du développement personnel et du coaching, ils l'auront fait une priorité dans leurs vies.

Le Coach Karim Ikhlef c'est qui ?

Coach en développement personnel spécialiste en coaching scolaire, famille et de vie, hypno thérapeute, PNL iste et énergie humaine certifié. Conférencier nationale et formateur depuis 2004.

KARIM IKHLEF est passionné à l'idée de faire connaître aux individus, aux familles, le chaînon manquant qui existe entre ce qu'ils veulent et ce qu'ils obtiennent.

Faites de votre vie une expérience riche, gratifiante et satisfaisante.

Aimeriez-vous comprendre ce qui rend une personne sûre d'elle-même, comment quelqu'un de confiant pense et se sent ? Et comment, à votre tour, vous pouvez devenir plus sûr de vous?

 Découvrez comment votre esprit inconscient, avec ses images, ses messages sonores et ses programmes, dirige réellement votre vie.

Apprenez comment utiliser des techniques qui vous permettent de :

1)        Projeter une image plus confiante de vous-même ;

2)        Fixer et réaliser vos buts ;

3)        Surmonter vos peurs du rejet et de l'échec.

Débarrassez-vous de vos peurs inutiles et apprenez à communiquer plus facilement. Affirmez-vous quand il le faut et devenez une personne plus intéressante, plus attirante, devenez vous-même. Faites-vous confiance.

Coach Karim IKHLEF

Num    0770 80 70 63 /  0553 19 08 20

Facebook        Coach karim ikhlef

Page facebook : Coach karim

Youtube          Coach Karim

Linkedin         Karim ikhlef

émail   Karimikhlef63@yahoo.com


mardi 28 juin 2022

هل تحب التغيير نحو الافضل



سوف تتعلم في هذا البرنامج المتخصص عدة استراتيجيات للمتفوقين و تعرف كيف تطبقها، ستكتشف أن التفوق سلم نرتقيه و ليس مصعد نركبه. إن برنامج التدريب الشخصي يساعد التلاميذ و الطلبة وخريجي المدارس والجامعات والمعاهد على الوصول لأقصى إمكاناتهم العلمية، والوصول لأعلى الدرجات و اكتشاف قدراتهم اللامحدودة و تخصصاتهم الحقيقية التي سوف يبدعون فيها. وجد مطور اختبارات الذكاء والباحث في مجال تربية الموهوبين و المتفوقين العالم الأمريكي لويس تيرمان، أن العباقرة لم يكن يميزهم الذكاء المرتفع فحسب و لكن الرغبة في التفوق والمثابرة ومعرفة استراتيجيات مواجهة العقبات و الحماس في الممارسة و اكتشاف مواهبهم وتوجيهها.

الاهتمام في مجال الكوتشنج بدأ في منتصف السبعينات في أمريكا، وبلغ ذروته في منتصف التسعينات في أوروبا خصوصاً بريطانيا وأنتقل الى منطقة الخليج العربي مع بداية الألفية الثالثة.  لذا أخترنا أن نواكب هذا التوجه عن دراسة وتطبيق لما له من فوائد مباشرة  اثبتها البحث العلمي والتجربة العملية.

ماهو الكوتشينج:

هناك تعاريف عدة للكوتشنج من ابرزها تعريف الاتحاد العالمي للكوتشنج والذي عرف الكوتشنج بالتالي:

"مشاركة المستفيد في عملية تستثير التفكير والابداع من اجل زيادة المهارات الشخصية والمهنية الكامنة"

  منهج الكوتشنج:

نؤمن أن الانسان لديه قدرات لم تستثمر بعد، واجابات لم تكتشف بعد، وأهداف لم تحقق بعد،  لذا نسعى من خلال جلسات الكوتشنج إلى:  محاورة المستفيد بإعطاءه مساحة من التعبير، التفكير،  والاختيار الواعي.  التعاون والمشاركة. ليست علاقة طبيب للمريض مدرس لطالب، أي لا نقدم وصفات طبية، دروس واختبارات، لذا نحن نبحث عن جوهر كل انسان وما يحيطه بصورة مستقلة،  فكل شخص فريد من نوعه ومختلف وكل سياق فريد ومختلف.


dimanche 26 juin 2022

دربوا اولادكم على تحمل مسؤولية الدراسة


الكوتش كريم إخلف في التنمية الذاتية مختص في الكوتشنج الدراسي، العائلي وللحياة.

0770807063...... 0553190820

-          لو يعلم الناس الفواءد العظيمة التي تمنحها التنمية الذاتية لممارسيها والمؤمن بجدواها لجعلوا منها أولوية قصوى في حياتهم.

-          دراسات ماجيستير- كلية الحقوق – جامعة الجزائر

-          ماستر في إدارة الأعمال - المعهد العالي للتخطيط والتسيير ISGP ، الجزائر

-          متصرف إداري رئيسي عشرين سنة - جامعة الجزائر

-          خبرة عشرة سنوات في مجال التسيير التجاري. محل تجاري عائلي

-          مدرب محترف معتمد - المركز الكندي للتنمية البشرية

-          مدرب محترف - المعهد الدولي للتدريب والاستشارات بريطانيا

-          مدرب محترف - المركز العالمي الكندي للاستشارات والتدريب

-          ممارس في التنويم بالإيحاء - البورد الأمريكي

-          ممارس في قوة الطاقة البشرية - المركز الكندي لقوة الطاقة البشرية

-          ممارس معتمد في البرمجة اللغوية العصبية – الاتحاد العالمي لمدربي البرمجة اللغوية العصبية

-          ممارس في الجرافولوجي - الأكاديمية الدولية لتحليل الخط فرنسا

-          مرشد تربوي لمرحلة الطفولة والمراهقة -  الأكاديمية الدولية لعلم النفس فرنسا

-          متحصل على دبلوم Delf et Dalf من المركز الثقافي الفرنسي بالجزائر

-          ممارس في مهارات التفكير – الكورت – من مركز مهارات التفكير دي بونو- دبي

-          تلقى عدة دورات متخصصة في: القراءة السريعة، التعلم السريع، الذاكرة والذكاء، الثقة بالنفس، مهارات التفكير، أسرار الشخصية الناجحة، النجاح الشخصي، الكورت، التوازن الذهني البدني، صناعة العبقرية، فن تربية الأبناء.

Si les gens savaient l'importance et l’utilité du développement personnel et du coaching, ils l'auront fait une priorité dans leurs vies.

Le Coach Karim Ikhlef c'est qui ?

Coach en développement personnel spécialiste en coaching scolaire, famille et de vie, hypno thérapeute, PNL iste et énergie humaine certifié. Conférencier nationale et formateur depuis 2004.

KARIM IKHLEF est passionné à l'idée de faire connaître aux individus, aux familles, le chaînon manquant qui existe entre ce qu'ils veulent et ce qu'ils obtiennent.

Faites de votre vie une expérience riche, gratifiante et satisfaisante.

Aimeriez-vous comprendre ce qui rend une personne sûre d'elle-même, comment quelqu'un de confiant pense et se sent ? Et comment, à votre tour, vous pouvez devenir plus sûr de vous?

 Découvrez comment votre esprit inconscient, avec ses images, ses messages sonores et ses programmes, dirige réellement votre vie.

Apprenez comment utiliser des techniques qui vous permettent de :

1)        Projeter une image plus confiante de vous-même ;

2)        Fixer et réaliser vos buts ;

3)        Surmonter vos peurs du rejet et de l'échec.

Débarrassez-vous de vos peurs inutiles et apprenez à communiquer plus facilement. Affirmez-vous quand il le faut et devenez une personne plus intéressante, plus attirante, devenez vous-même. Faites-vous confiance.

Coach Karim IKHLEF

Num    0770 80 70 63 /  0553 19 08 20

Facebook        Coach karim ikhlef

Page facebook : Coach karim

Youtube          Coach Karim

Linkedin         Karim ikhlef

émail   Karimikhlef63@yahoo.com