يخطئ بعضنا عندما يجعل التهديد والانتقاد والتأنيب
والنهي هو لغة التواصل مع الآخرين، ويشتد الخطأ فداحة عندما يكون الآخرون هم
أطفالنا حبات القلوب ونور العيون، فما تؤتي التربية ثمارها إلا بالتواصل وبإنطاق
المشاعر. فبالحب ننال ما نريد وبالتواصل
نحقق الهدف والكلمة الطيبة صدقة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire